من أحکام مقام إبراهيم عليه السلام الفقهية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الدراسات القضائية والأنظمة – جامعة أم القرى المملکة العربية السعودية

المستخلص

 الکعبة قبلة المسلمين، وقد جعلها الله قياماً للناس، قياماً لبقاء الدين، فلا يزال في الأرض دين ما حُجَّت واستُقْبِلت، فهي قوام دنيا وقوام دين .
وحيث بقي بناء البيت؛ بقي مقام نبينا إبراهيم عليه السلام ، ونسمع من حين لآخر کلاماً حول نقله ، بل منهم من يطالب بإزالته باعتباره ليس مراداً في الآية، مما اقتضى أهمية بحث ذلک، لمعرفة الراجح في الأحکام الفقهية المتعلقة به.
وقد تعلق بمقام إبراهيم عليه السلام العديد من الأحکام ، إذ کيف يمتثل الإنسان لهذا الأمر، وما الأحکام الفقهية المتعلقة به، فأردت أن أجمع في ذلک بحثاً يبين أحکام مقام إبراهيم u الفقهية.

الموضوعات الرئيسية