الکعبة قبلة المسلمين، وقد جعلها الله قياماً للناس، قياماً لبقاء الدين، فلا يزال في الأرض دين ما حُجَّت واستُقْبِلت، فهي قوام دنيا وقوام دين .
وحيث بقي بناء البيت؛ بقي مقام نبينا إبراهيم عليه السلام ، ونسمع من حين لآخر کلاماً حول نقله ، بل منهم من يطالب بإزالته باعتباره ليس مراداً في الآية، مما اقتضى أهمية بحث ذلک، لمعرفة الراجح في الأحکام الفقهية المتعلقة به.
وقد تعلق بمقام إبراهيم عليه السلام العديد من الأحکام ، إذ کيف يمتثل الإنسان لهذا الأمر، وما الأحکام الفقهية المتعلقة به، فأردت أن أجمع في ذلک بحثاً يبين أحکام مقام إبراهيم u الفقهية.
النملة, محمد. (2018). من أحکام مقام إبراهيم عليه السلام الفقهية. مجلة کلية الشريعة و القانون بطنطا, 33(2), 752-809. doi: 10.21608/mksq.2019.26229
MLA
محمد بن إبراهیم النملة. "من أحکام مقام إبراهيم عليه السلام الفقهية". مجلة کلية الشريعة و القانون بطنطا, 33, 2, 2018, 752-809. doi: 10.21608/mksq.2019.26229
HARVARD
النملة, محمد. (2018). 'من أحکام مقام إبراهيم عليه السلام الفقهية', مجلة کلية الشريعة و القانون بطنطا, 33(2), pp. 752-809. doi: 10.21608/mksq.2019.26229
VANCOUVER
النملة, محمد. من أحکام مقام إبراهيم عليه السلام الفقهية. مجلة کلية الشريعة و القانون بطنطا, 2018; 33(2): 752-809. doi: 10.21608/mksq.2019.26229